منوعات

لا جاك الحبردي يردي وش تعشيه قصة جاك الحبردي

لا جاك الحبردي يردي وش تعشيه قصة جاك الحبردي

لا جاك الحبردي يردي وش تعشيه قصة جاك الحبردي، تنناقل الاجيال السابقة الحكم والامثال الشعبية التي وردت على لسان السابقين الذين عاشوا هذه القصص وقاموا برواتيها على مدار سنوات حتى وصلت الى الاجيال الجديدة التي اصبحت تتفنن في سرد هذه القصص للتعبير عن الاثارة والاحداث الشوقة التي وقعت في القدم وهذا ما كان السبب في انتشارها عبر منصات التواصل الاجتماعي.

قصة جاك الحباري

تروي احداث قصة جاك الحباري احدى القصص الشعبية المعروفة في المملكة العربية السعودية ان هناك رجل يدعى “مطلق ابو سنون العتيبي” الذي ينتمي الى قبيلة العتيبي وللحديث اكثر عن قصة هذا الرجل:

عاش مطلق ابو سنون العتيبي في قبيلة عنيزة.

بعد عودة مطلق الى قبيلة بدأ بغزو بعض القبائل

اعتمد ابو راشد على مطلق العتيبي في غزو قبيلته

لم يقبل مطلق ان يغزو قبيلته وقرر أن يغزو قبيلة أخرى وقد قام بتقديم الأعذار

كيف قام مطلق العتيبي بغزو قبيلته

علم ابن راشد بقصة مطلق العتيبي وانه ينتمي الى قبيلة العتيبي لهذا لم يرغب في غزوها فقد قرر ان يغروها ولكن دون علم مطلق بها وحدث هذا كما يلي:

  • استعد مطلق العتيبي لغزو القبلية
  • لم يكن مطلق على علم باسم القبيلة
  • وافق على غزوها ولكن امره باصطحاب الفرسان
  • تم وضع مطلق تحت حراسة الفرسان.

لا جاك الحبردي يردي وش تعشيه قصة جاك الحبردي

هل حذر مطلق قبيلة العتيبي

بعد ان وصل مطلق العتيي الى قبيلته وجد رجلان فقاموا بطرح السؤال عليهم هل انتم جائعون فقد أجابو بنعم وعند عودة الشابين الى القبيلة علموا بأن ابن راشد يحضر لغزو القبيلة وهذا ما كان السبب في غضب ابن راشد من مطلق العتيبي والفرسان ونتج عن هذا:

تم وضع مطلق العتيبي في السجن.

أفرج ابن راشد عن المطلق بعد فترة من الزمن.

لم يرغب المطلق بالبقاء عند ابن راشد

عاد ابن مطلق لقبيلته وقام بالتحالف مع قبيلته لغزو ابن راشد

قام بغزوهم وقتل عدد من فرسانهم

عرف مطلق العتيبي بين قبيلته باسم الحبردي

هل قتل الحبري

استطاع الحبردي او ما يعرف باسم مطلق بن سنون العتيبي ىبقتل عدد من فرسان شمر هم الفرسان الستة تم اقامة عشاء ودعوته والفرسان وعند حضوره اخبرنه ابن راشد بالمقولة الشهيرة ومعناها” إما أنت أو أنا” وهو المثل الذي يردد على الألسنة بعبارة “ليا جاك الحباردي أتريد أن تأكلها”.

بقي هذا المثل خالد في الذاكرة وتروي قصته صاحب المقولة بين الاجيال للترعف على حقيقة هؤلاء الرجال الفرسان الذين حرصوا على حماية قبائلهم من الغزو من قبل القبائل والطامعين الآخرين.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى