فيديو مسبح الرملة البيضا في بيروت، عندما تنتشر بعض الاخبار التي تثير للجدل بين رواد المواقع الإلكترونية نجد ان معظمها يركز على المعلومات الكاذبة او الترويج لبعض المشاهد الغير أخلاقية حيث تكون سببا في إثارة موجة كبيرة من التساؤلات الواسع حولها للتعرف على حقيقتها بهدف التحقق من مصداقيتها او كذب تلك الشائعات، لذا سنطلعكم في المقال حول فيديو مسبح الرملة البيضا في بيروت.
فضيحة مسبح الرملة البيضا في بيروت
تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي مؤخرا بعض مقاطع الفيديو المثيرة التي تم تصويرها في مسبح الرملة البيضاء. ظهر في هذا المقطع بعض المشاهد الغير أخلاقية التي أظهرت صور شاب برفقة فتاة :
- أدى مع الفيديو استنكار واسع من قبل المسؤولين عن هذا المسبح .
-
حاولت إدارة المسبح البحث عن تبريرات لنشر هذه المشاهد المثير.انتشر مقطع الفيديو لشاب وشابة في لبنان على شاطئ البحر.
حقيقة فضيحة مسبح الرملة البيضا
سبب مقطع الفيديو الاباحي الذي تم تصويره في مسبح الرملة البيضاء جدل كبير بين رواد منصات التواصل الاجتماعي .
- استنكر القائمين على هذا المسبح الامر الذي حدث.
- قاموا بالحديث عن الأمر وفق تصريح صحفي واصدار بيان رسمي.
- بدأت التحقيقات في الواقعة وكيف تم تسريب هذه المشاهد للمواقع الإلكترونية
رابط فيديو مسبح الرملة البيضا اليوم
مقطع فيديو فاضح وجديد لشاب وشابة في لبنان يثير جدلاً واسعاً في الشارع اللبناني :
- عمت موجة من الاستنكار لدى البعض نتيجة تصوير هذا المشهد ما بين الشاب والفتاة .
- طرحت بعض التساؤلات حول لماذا اقتصر دور الرجل على التصوير .
- كان من المفترض ان يقوم بالاتصال بالشرطة او الصراخ عليهم .
- دفع مقطع الفيديو الكثيرين الى معرفة سبب نشر هذى للمقطع الذي اثار الجدل في اللبنان.
فيديو مسبح الرملة البيضا في بيروت
نشرت إدارة مسبح الرملة تصريح إدارة مسبح نادي الرملة ان مكان الفاحشة يبعد 600 متر :
- تم تصوير المشهد كان في مكان بعيد موقع وادارة المسبح المجاني .
- كما أوضح ان طول شاطئ الرملة البيضا يصل إلى 1600 متر فيما مساحته تصل إلى 144 ألف متر مربع تقريباً .
- ولا يمكن اعتبار ما حدث في النادى شبهة له .
- كان من الجدير إبلاغ الشرطة عن هذا المشهد المثير للفاحشة.
شاهد أيضاً : حقيقة فضيحة كرمي منت اب المسربة
اسئلة شائعة حول فيديو مسبح الرملة البيضا في بيروت
اين وقعت حادثة مسبح الرملة
الإجابة : في لبنان.
من قام بنشر مقطع الفيديو المثير
الإجابة : احد الموظفين في مسبح الرملة.
