سبب وفاة الطالبة فوزية العسيري

سبب وفاة الطالبة فوزية العسيري، لقد تم تعرف الإنسان على كثير من الأخبار التي يمكن أن يتداولها عدد كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي فهذه المواقع هي من أكثر المواقع شهرة لأنها تتسع على نطاق واسع وتقوم بنقل مجموعة كبيرة من الأخبار والأحداث التي تجري في كافة أنحاء العالم وتنتشر خلالها الأخبار بسرعة البرق في السماء، وكالنار في الهشيم لذا نجد أن هنالك كثير من المتابعين الذين يتابعون هذه المواقع ويتعرفون على كل ما هو جديد من الأحداث والمجريات فنجد أن هذه المواقع تقوم بنقل الكثير من الأخبار منها الفنية والرياضية والإعلامية والإقتصادية وغيرها الكثير من الأخبار، كما أن هنالك عدد كبير من أخبار الوفيات لبعض الشخصيات المشهورة والمعروفة ومن ضمن الأخبار التي نشرت في مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاة طالبة الطب فوزية العسيري.

ما سبب وفاة الطالبة فوزية العسيري

لقد تعرض الإنسان في مختلف جوانب حياته، كذلك نجد ان هنالك الكثير من الحوادث التي يمكن ان يتعرض لها الانسان في هذه الحياه فقد تكون سبب الوفاه لاعداد من العوامل منها حوادث السير ومنها الامراض المزمنه ومنها الامراض الخطيره ولكن هذا الحادث يختلف عن اي حادث اخر فقد توفيت الطالبه فوزية العسيري في ساعة متأخرة من ليلة البارحة.

قصة الطالبة فوزية العسيري

وتعتبر فوزيه العسيري هي طالبة في كلية الطب،وكانت وفاتها عن عمر يناهز 25 عاماً،وجاءت وفاتها بعد أسبوع من دخولها في غيبوبة،بعد تعرضها لحروق من الدرجة الثانية،ولقد أضافت المستشفى التي تقوم بالعلاج فيها أن الإصابات كانت في الجزء العلوي من الجسد، وجرى متابعة الحالة من قبل فريق طبي متخصص في الحروق والتجميل.

حقيقة وفاة طالبة الطب فوزية العسيري

لقد تم نشر خبر وفاة فوزية العسيري عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، الخبر الذي أدى إلى وجود ضجة عارمة على تلك المواقع، وكانت الشابة فوزية العسيري التي تبلغ من العمر 26 عام أما ولديها طفلتان قد تعرضت لحادث انفجار فرن منزلي أثناء إقامتها للدراسة بإحدى جامعات مصر قبل نحو شهر، ما تسبب في إصابتها بجروح بالغة الخطورة، وتم العمل على نقلها إلى البرج الطبي في الدمام عبر الإخلاء الطبي،كي تتلقى العلاج، بعد إصابتها بحروق من الدرجة الثانية.

تفاصيل وفاة الطالبة فوزية العسيري

لكن حالتها الصحية لم تشهد أي تحسن أو تطور، كما أوضح تجمع الشرقية الصحي أن المريضة تم نقلها من مطار القاعدة الجوية بالظهران عبر سيارات إسعاف التجمع إلى قسم الحروق بمجمع الدمام الطبي، ولكن لم تجدي العلاجات التي تلقتها الطالبة مما أدى ذلك إلى وفاتها.