زهور السليماني ويكيبيديا كم عمرها،زهور السليماني هي شاعرة وفنانة تشكيلية وناشطة اجتماعية مغربية، ولدت في المغرب عام 1968. تعتبر زهور السليماني من الشخصيات الفنية المهمة في تونس والوطن العربي، وقد أسهمت بشكل كبير في تطوير الثقافة الفنية في المنطقة. في هذا المقال، سنتحدث عن حياة زهور السليماني وزوجها وديانتها.
حياة زهور السليماني
ترعرعت زهور السليماني في عائلة فنية، إذ كان والدها فنان تشكيلي ووالدتها كاتبة ومدونة. وقد كانت زهور موهوبة منذ صغرها، وتخرجت في الفنون الجميلة من كلية الفنون في المغرب. ومنذ ذلك الحين، عملت زهور كفنانة تشكيلية وشاعرة، وقد نشرت العديد من مؤلفاتها الشعرية. كما أسست زهور منظمة تدعى “مؤسسة زهور السليماني للثقافة والفنون”، والتي تهدف إلى تعزيز الفن والثقافة في المغرب والوطن العربي.
زوج زهور السليماني
تزوجت زهور السليماني من الفنان التشكيلي التونسي نجيب الزبيدي، الذي هو أيضاً من أفراد عائلة فنية. وتعتبر علاقة زهور ونجيب علاقة فنية ورومانسية ناجحة، وقد شاركا في العديد من المشاريع الفنية المشتركة. ولديهما ابنتان هما “ليليا” و”ماريا”، وتشارك العائلة بانتظام في المشاريع الفنية والاجتماعية.
ديانة زهور السليماني
تعتنق زهور السليماني الإسلام، ولكنها تؤمن بالقيم التعددية والتسامح الديني والثقافي. وقد كتبت زهور العديد من القصائد والنصوص التي تشجع على السلام والتسامح والتعايش بين الثقافات المختلفة. كما تدافع زهور عن حقوق المرأة والتعددية الجندرية والإنسانية في أعمالها الفنية والنشاطات الاجتماعية.
باختصار، زهور السليماني هي شاعرة وفنانة تشكيلية وناشطة اجتماعية مغربية، ولدت في عائلة فنية، وتخرجت من كلية الفنون بالمغرب. تزوجت زهور السليماني من الفنان التشكيلي التونسي نجيب الزبيدي، ولديهما ابنتان. وتعتنق زهور السليماني الإسلام، وتؤمن بالتعددية الثقافية والتسامح الديني والثقافي، وتدافع عن حقوق المرأة والتعددية الجندرية والإنسانية في أعمالها الفنية والنشاطات الاجتماعية. وبفضل مساهماتها الكبيرة في المجتمع الفني والاجتماعي، أصبحت زهور السليماني إحدى الشخصيات المهمة في الوطن العربي.
