رواية صغيرة بين يدي صعيدي واتباد، العديد من الروايات كانت ولا زالت منذ عشرات السنين وإلى يومنا هذا لها وقع ملفت ومهم على نفوس وقلوب الآلاف من عشاق هذه الأعمال الأدبية التي من شأنها أن تُضفي على حياة الناس الكثير من التغيير، حيثُ انّ الأدب من بين الألوان الفكرية التي تعتبر نتاجًا ملفتًا للكثير من الأفكار البشرية التي تراود الكثير من الناس، لا سيما المفكرين والأدباء، الآن في مجمع نت سنضع بين أيديكم رابط لقراءة رواية صغيرة بين يدي صعيدي واتباد بصيغة مناسبة لأجهزتكم الخلوية التي بين ايديكم.
رواية صغيرة بين يدي صعيدي
الكثير من الروايات التي تتحدث عن حياة الملايين من المصريين في الصعيد كان لها وقع كبير، وانتشرت ولاقت رواجًا واسعًا، وها هي رواية صغيرة بين يدي صعيدي واتباد واحدة من بين تلك الروايات التي لها أهمية كبيرة.
رابط رواية صغيرة بين يدي صعيدي واتباد
الرابط المباشر الذي سنضعه بين ايديكم أدناه هو رابط رواية صغيرة بين يدي صعيدي، حيثُ تتحدث هذه الرواية عن أحد الفتيات اللاتي يقعن في حب رجل صعيدي.
شاهد أيضًا: عشاق بين العناد والكبرياء
رواية صغيرة بين يدي صعيدي واتباد اقتباسات
هنا أدناه نضع بين ايديكم بعض الاقتباسات والأسطر الأكثر انتشارًا من رواية صغيرة بين يدي صعيدي، وهي على النحو التالي:
صعيدي-
“خلاص انا هتجوزها عرفي لحد ماتتم هي السن القانوني ”
اردف بها بخبث شديد يراقب تردد الواقف امامهاردف الرجل بتوتر :
” بس يابيه مش هينفع رسال مكتوبه لولد عمها من يوم مااتولدت ”جلس علي المقعد الوثير الخاص به وضعا قدم فوق الاخري ليردف قائلا :
” يبقي من بكره البلد كلها هتعرف ان رسال مش بنت بنوت واولهم ابن عمها وصورها وهي معايا هتتنشر في كل المواقع ، ده غير اني هرميك في السجن بوصولات الامانه ال عليك ”اردف الرجل برعب :
” لا سجن لا انا موافق يابيه ”هم ليتحدث ليقاطعهم صوت ارتطام جسد بقوه علي الارض الصلبه اثر سقوطه
نظر نحو باب الغرفه لينتفض واقفا ماان لمح جسدها الملقي علي الارض ووووو
أما بخصوص رابط رواية صغيرة بين يدي صعيدي، فيُمكنكم الدخول عليه من هنــــــــــا.
