رواية الجميلة والوحش ماهي احمد، منذ قيم الكاتبة المصرية ماهي احمد بطرح الرواية من خلال المكتبات الإلكترونية والتي تباع مقابل مبلغ مالي بسيط، لا سيما ان الرواية تحظى بنسبة كبيرة من القراءة والتحميل من قبل محبي المطالعة، وقد استطاعت الكاتبة استخدام أجمل الحروف والمعاني الفريدة من نوعها لأجل إيصال الفكرة للقارئ بالإضافة الى الحبكة الملهمة، وهنا سنتطرق للحديث حول رواية الجميلة والوحش ماهي احمد.
رواية الجميلة والوحش
تعتبر رواية الجميلة والوحش من الروايات التي تسب للمؤلفة المصرية ماهي احمد، حيث تركت انطباعاً عالمياً بين الأشخاص من مختلف الدول العربية، لا سيما ان الضوء سط على الرواية في الاونة الاخيرة :
- بدأت الكاتبة بطرح قصة الزنزانة التي يتواجد بها مجموعة من الفتيات القاصرات.
- تتراوح اعمال السجينات ما بين احدى عشر عاما الى ثمانية عشر عاما.
- تعرض الفتيات الى الظلم والاستبداد من قبل إدارة السجن.
- انتشرت قصة التحرش الجنسي للسجينات من قبل اشخاص في السجن.
مؤلف رواية الجميلة والوحش
اصدرت الكاتبة المصرية ماهي احمد مجموعة من الروايات الادبية التي نشرت عبر المواقع الإلكترونية المخصصة “المكتبات الإلكترونية” والتي انتشرت على نطاق واسع خلال فترة زمنية وجيرة، لذا في هذا الصدد إلكم ابرز المعلومات حول مؤلف رواية الجميلة والوحش :
- الاسم : ماهي احمد.
- مكان الميلاد : جمهورية مصر العربية.
- الإقامة : مصر.
- المهنة : روائية وكاتبة.
- اللغة الأم : اللغة العربية.
- أبرز اعمالها : رواية الجميلة والوحش، وصيتي كاملة، سم القاسي.
رواية الجميلة والوحش pdf
لقد قام مؤلف الرواية بطرح الرواية عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وبالرغم من مضي سنوات طويلة على إصدار الرواية إلا انها ما زالت محط انظار الكثير من القراء في الاوسط الادبية :
- استخدمت الكاتبة الحروف البليغية.
- اعتمدت ايضاً على المعاني المعبرة.
- تناقش الرواية قصة واقعية في مصر.
- سردت بأسلوب علمي وشيق.
شاهد أيضاً : تحميل رواية رياح الالم ونسمات الحب pdf
ملخص رواية الجميلة
يتجه شريحة من الناس ومحبي القصص الجميلة إلى اخذ لمحة وقراءة حول ملخص رواية الجميلة التي انتشرت بشكل واسع، لذا نضع بين أيديكم ملخص بإمكانكم الرجوع اليه :
- احداث الرواية تدور حول البودي جارد.
- تعرضت مجموعة من الفتيات في السجن الى الخوف والرعب.
- لم يستطيع السجناء الهروب من الشائك.
ناقشت مؤلفة رواية الجميلة قصة واقعية حدثت بالفعل في إحدى السجون العربية.
