رواية اجبرتني علي عشقها pdf، حازت رواية اجبرتني علي عشقها على الرواج في الأوساط العربية نظراً لجمال أحداثها ومضمونها الفريد من نوعها، وتنسب الرواية للكاتبة المصرية شهد علي التي اشتهرت بأسلوبها الفريد من نوعها في سرد الروايات، ولا سيما انها أصدرت العديد من الروايات باللهجة العامية الفصحى، واختصت الكاتبة مجموعة من القضايا والقصص الواقعية التي تختص في الشأن المصري والعربي ك الزواج الإجباري، وزواج الفتيات القاصرات، لذا سنضع بين ايديكم رواية اجبرتني علي عشقها pdf.
رواية اجبرتني علي عشقها pdf
يمكن للقارئ تحسين مهارة القراءة من خلال قراءة الروايات التي تكتب باللغة العربية الفصحى، فالرواية من المنظور العام تلعب دوراً هاماً في اكتشاف الافكار الجديدة، بالإضافة الى معرفة افكار ومشاعر الاشخاص الاخرين :
- رواية اجبرتني على عشقها تخرجك من العالم الواقعي الضيق.
- هي ذات طابع رومانسي واجتماعي درامي.
- تم اصدار الجزء الاول من الرواية في السنوات القليلة الماضية.
- تصنف كأشهر رواية عربية.
تحميل رواية اجبرتني علي عشقها
تعتبر رواية اجبرتني على عشقها بكامل أجزائها من الروايات المصرية التي انتشرت على نطاق واسع في مختلف وسائل التواصل الإجتماعي :
- للراغبين في تحميل رواية اجبرتني علي عشقها من هنا.
- تتألف رواية اجبرتني على عشقها من ثلاث فصول.
- جميع الفصول تحتوي على قصص رومانسية واجتماعية.
ملخص رواية اجبرتني علي عشقها
تتميز رواية اجبرتني على عشقها عن الروايات العربية الاخرى، لكونها تتسم بالغموض والإثارة وقد تدرجت احداث الرواية في الرومانسية والتشويق :
- ان بطل رواية اجبرتني على عشقها هو علي وياسين.
- بدأت قصة الرواية بذهاب شابة الى عيادة الدكتور ياسين..
- تمتلك الشابة مواصفات المرأة الجذابة.
- يقع الطبيب في حب تلك الفتاة.
شاهد أيضاً : رابط روايه عشق السلطان الفصل 8 pdf
مؤلف رواية اجبرتني علي عشقها
رواية اجبرتني على عشقها من انجح الروايات العربية لاشتمالها على قصة أشبه بالواقع الإجتماعي المصري :
- الاسم الكامل : شهد علي.
- سنة الميلاد : التسعينات من القرن الماضي.
- العمر : في العقد الثالث.
- الجنسية : مصرية.
- المهنة : كاتبة، وروائية.
- اهم اعمالها : رواية حب طفولتي، رواية أسيرتي، رواية فرصة للحب.
رواية اجبرتني على عشقها اشبه بالواقع الإجتماعي السائد في العالم العربي، فهي تناقش قصص واحداث يمكن ان يتعرض إليها الشخص كالوقع في حب امرأة صغيرة.
