مُنوّعات

من القائل حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا ؟ هو

من القائل حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا ؟ هو

من القائل حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا ؟ هو، ابدع شعراء شبه الجزيرة العربية في كتابة النصوص الادبية في الشعر والبلاغة فقد كان لهم درو بارز في تخليد القصيدة العربية ذات الاغراض المختلفة التي نلت اعجاب القارئ وما يزال الفنانون يتغنون بهذه الكلمات على الحانهم الرائحة والتي تدخل القلوب لهذا سوف نتعرف في هذا المقال على اجابة سؤال ، من القائل حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا ؟ هو.

من القائل حنانيك يامن سكنت الحنايا

قصيدة حنانيك يامن سكنت الحنايا من القصائد الشعرية التي كتبها الشاعر اليمني حسين محمد البار.

تغنى بها الفنان عبد الرب ادريس الذي قام بتلحينها فقد عاشت هذه الالحان لسنوات طويلة.

اصبحت قصيدة حنانيك من اشهر الاغاني السعودية.

من هو حسين محمد البار

الشاعر اليمني حسين محمد البار هو شاعر وصحفي ومحامي كان له مسيرة فنية ومهنية حافلة بالانجازات ويمكننا التعرف على سيرته فيما يلي:

  • ولد الشاعر حسين محمد البار عام 1918
  • من موالد محافظة حضر موت
  • يحمل الجنسية اليمنية
  • يعتنق الديانة الاسلامية
  • اصدار العديد من الدواوين الشعرية
  • توفي في الحادي شهر من شهر مارس 1965

 

شاهد ايضا: من قائل نشوان لاتفجعك خساسة الحنشان،،،ولاتبهر إذا ماتت غصون البان

كلمات اغنية حنانيك يامن سكنت الحنايا

ابدع الشاعر اليمني في كتابة هذه القصيدة التي اشتملت على المعاني اللغوية والاحساس الادبي فكانت كلماتها:

حنانيك يا من سكنتي الحنايا … وحملتِ قلبي جميع الرزايا

واشعلتِ فيه جحيم الهواء … وغادرته جذوةً في الخلايا
ودمتي على سهد ليلي الحزين … واخرست بين الجوانح نايا

تعالي تري ماتبقى به … وهل يترك الشوق غير البقايا
تعالي اعيدي نعيم الهواء … هواكِ الذى قد سرى في دمايا

اعيدي ليالينا المشرقات … لألقي على حافتيها منايا
اعيدي زمانً مضى كالنسيم … تملة مشاهده مقلتايا

فكم قبلةً فيك غبنا بها … على سحرها قد غفت شفتايا
وكم امل قد نعمنا بهي … فبالله اين المنى والنوايا

ما يزال فنانو الخليج والعالم العربي يبدعون في غناء كلمات قصيدة الشاعر اليمني حسين محمد البار والتي تحمل المشاعر الوجدانية التي سيطرت على الشاعر وحاول ايصالها الى القارئ.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى