من الشاعر القائل (حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا) ؟

من الشاعر القائل (حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا) ؟، عرف عن العرب منذ القدم بأنهم أناس يفضلون الشعر ووجد فيهم عدد كبير من الشعراء الذين قاموا بكتابة مجموعة كبيرة من القصائد والأبيات الشعرية، حتى أن الشعراء قديما كانوا عندما يحبون يتغزلون في محبوباتهم وأيضا يقومون بقول الأشعار التي تليق بهم، لذا يعتبر الشعر من الأدب العربي النثري وله أهميته في حياتنا سواء كان ذلك قديما أو حديثاً، فمن المعروف أن القصائد الشعرية والأبيات التي تنتظم بداخلها هي عبارة عن مجموعة من الأفكار والأوصاف التي يصف فيها الشاعر إما محبوبته أو قبيلته أو حالة من الحالات التي كانت تنتاب العرب وتنوعت الأشعار وتعددت، فمنها الشعر المرسل، ومنها الشعر الرومانسي، ومنها الشعر الذي يحتوي المدح والغزل والهجاء، حتة أن الشعر كتب في السياسة.

من قائل الأبيات حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا

يمكن القول بأن الشعر هو عبارة عن شكل من أشكال الفن الأدبي الموجودة في اللغة العربية .

والتي تستخدم الكثير من الصفات الجماليه إضافة إلى المعاني والتراكيب التي تحتويها الأبيات الشعري.

كما أن الأبيات الشعرية التي يتم تنظيمها في القصائد هي عبارة عن توضيح لفكرة عامة يتم استخراج فكرة خاصة رئيسية منها.

ومن خلال هذه القصائد والأشعار تمكن الإنسان من معرفة أحوال العرب وعاداتهم وتقاليدهم وتاريخهم القديم.

من القائل (حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا) ؟

وهذا دليل على أهمية الشعر، قد تكون كتابة الشعر بشكل مستقل، وقصائد متميزة.

وقد يكون الشعر احيانا مرتبط بأنواع أخرى من الفنون، كما يحدث في الدراما الشعرية والتراتيل والنصوص الشعريه .

أو شعر النثر كذلك الشعر مأخوذ من كلمة الشعور وهي الإحساس وعادة ما يستخدم الإنسان إحساسه وشعوره لكتابة الأشياء التي يشعر بها.

حل سؤال من الشاعر القائل (حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا) ؟

يتوفر عدد كبير من الشعراء الذين قاموا بكتابة الشعر والقصائد ولهم كثير من الآن والدواوين التي قاموا تسجيلها.

ومن ضمن هؤلاء الشعراء كان الشاعر حسين بن محمد البار، وهو شاعر يمني. ولد عام 1918 في قرية القرين بوادي دوعن.

تمكن من تلقي تعليمه على يد والده وبعد وفاة والده ظل مستمر في تثقيف نفسه بالمطالعة والقراءة.

وعندما بلغ من العمر عشرين عام انتقل إلى جيبوتي ليعمل على تعليم الجالية اليمنية فيها علوم الدين واللغة العربية.

 حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا

بعد ذلك عاد لوطنه واستقر في عدن قصيرة ثم عاد إلى قريته في حضرموت وتفرغ لكتابة الشعر.

ومن الأعمال التي قام بها مجال الصحافة،وعمل في المحاماة وصدرت له ثلاثة دواوين وهي أغاني الوادي، أصداء، الأغاني.

وكتب سيرته الذاتية ابنه عبدالله حسين البار التي كانت بعنوان حسين محمد البار، ومن أبرز اعماله قصيدة العصماء.

تعرف على : من القائل حنانيك يامن سكنت الحنايا ،،، وحملت قلبي جميع الرزايا ؟ هو

كلمات اغنية حنايك يامن

• حنانيك يا من سكنتي الحنايا … وحملتِ قلبي جميع الرزايا

  واشعلتِ فيه جحيم الهواء … وغادرته جذوةً في الخلايا
  ودمتي على سهد ليلي الحزين … واخرست بين الجوانح نايا

  تعالي تري ماتبقى به … وهل يترك الشوق غير البقايا
  تعالي اعيدي نعيم الهواء … هواكِ الذى قد سرى في دمايا

  اعيدي ليالينا المشرقات … لألقي على حافتيها منايا
  اعيدي زمانً مضى كالنسيم … تملة مشاهده مقلتايا

  فكم قبلةً فيك غبنا بها … على سحرها قد غفت شفتايا
  وكم امل قد نعمنا بهي … فبالله اين المنى والنوايا