روايات

قائل (عانقي ياجبال ريمه شماريخ شمسان ،،،وانت يا وادي القرية تفسح ببيحان)؟

قائل (عانقي ياجبال ريمه شماريخ شمسان ،،،وانت يا وادي القرية تفسح ببيحان)؟

قائل (عانقي ياجبال ريمه شماريخ شمسان ،،،وانت يا وادي القرية تفسح ببيحان)؟، القائل هو الشاعر اليمني الكبير علي أحمد باكثير، وهي إحدى الأبيات التي ترددت في عدد من قصائده الشعرية التي تتناول جمال الطبيعة في اليمن وتعبر عن حبه وعشقه لها.

من هو علي أحمد باكثير؟

يعتبر علي أحمد باكثير واحداً من أهم شعراء اليمن والوطن العربي، وقد ترك أثراً كبيراً في الشعر العربي والأدب اليمني عموماً. وقد كتب العديد من القصائد التي تتناول جمال الطبيعة والمناظر الخلابة في اليمن، وكان يعتبر هذا الأسلوب من أهم مميزاته الشعرية. وكان يعتبر الشاعر باكثير مصدر إلهام للكثير من الشعراء والمثقفين في اليمن والعالم العربي.

ما هي طبيعة حياة الشاعر في اليمن؟

تتميز اليمن بجمال طبيعتها ومناظرها الخلابة، حيث تحتوي على سلاسل جبلية شاهقة ووديان وأودية خضراء وشواطئ جميلة. وتتنوع الأنظمة البيئية في اليمن بين الصحارى والجبال والوديان والسهول والأودية والشواطئ. ويعتبر جبل شمسان في محافظة إب من أهم المعالم الطبيعية في اليمن، حيث يحتوي على العديد من الشلالات والوديان والأنهار الجارية، كما تتواجد به مجموعة من الأشجار والنباتات الطبيعية النادرة.

لماذا كان علي أحمد باكثير يعشق اليمن؟

يعتبر علي أحمد باكثير من الشعراء الذين عبروا عن عشقهم لليمن بكلمات رائعة وجميلة، حيث تناول في قصائده الشعرية جمال الطبيعة اليمنية وأهميتها في حياة الشعب اليمني. وقد قال الشاعر باكثير في قصيدته “يا أرض الأجداد، يا بلاد الحضارات، يا موطن الأنبياء والأولياء”، وهذه القصيدة تعبر عن مدى حبه لليمن وارتباطه الوثيق بتراثها الحضاري والديني، ومن الملاحظ أن عشق علي أحمد باكثير لليمن لم يقتصر فقط على الطبيعة والتراث الحضاري والديني، بل تجلى في قصائده أيضاً في التعبير عن مشاعر الحب والغرام، حيث نجد في قصائده وصفاً دقيقاً لجمال وروعة المرأة اليمنية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى