تعليم

شرح قصيدة من وحي الحرمين للصف السابع

شرح قصيدة من وحي الحرمين للصف السابع

شرح قصيدة من وحي الحرمين للصف السابع، هناك مجموعة كبيرة من المواد التي يتم تعليمها داخل المدارس في كثير من المراحل المختلفة، حيث أن لكل مرحلة منهجها الخاص بها وأساليبها، حيث تعتبر اللغة العربية واحدة من المواد التي يتم تعليمها داخل المراحل التدريسية، وذلك لأهميتها ومكانتها الكبيره عند المسلمين خاصة وأن هذه اللغة هي لغة القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث نزل القرآن الكريم بهذه اللغة العظيمة والتي جعل رب العباد لها أهميتها.

قصيدة من وحي الحرمين للصف السابع شرح

تحتوي مادة اللغة العربية على مجموعة كبيرة من المهارات اللغوية التي يجب على الطلاب أن يتعرفوا عليها، وكي يتمكنوا من فهم اللغة العربية، وكيفية دراستها، لذلك يجب على الطالب دائما أن يتمعن في مادة اللغة العربية التي تعمل وزارة التربية والتعليم على وضع الكثير من الأشياء المتنوعة بداخلها، فهي تعمل على وضع مجموعة من دروس القراءة لأخذ العبر والدروس منها، كما تضع عدد من القصائد داخل مادة اللغة العربية.

شرح أبيات قصيدة من وحي الحرمين للصف السابع

يمكن القول بأن قصيدة من وحي الحرمين هي أحد القصائد التي قام بكتابتها الشاعر محمد مصطفى حمام الذي يحمل الجنسية المصرية، وقال هذه القصيدة عندما كان موجود بداخل مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، حيث أن هذا الشاعر وهو في هذا المكان شعر بالطمأنينة والراحة والسكينة لأن مكة المكرمة هي المكان الذي جعل فيه الله سبحانه وتعالى الراحة.

شرح أبيات قصيدة من وحي الحرمين للصف السابع الفصل الاول

لقد وضح الشاعر من خلال قصيدته من وحي الحرمين

في البيت الأول أنه شعر بالطمأنينة حينما رحل إلى مكة لأداء فريضة الحج حيث مشى على هذه الأرض التي مشى عليها النبي صلى الله عليه وسلم وآل بيته.

أما في البيت الثاني فقد وضح الشاعر أنه نال الشرف الكبير في هذه الزياره لانه حقق امنيته.

في البيت الثالث وضح الشاعر أنه بلغ أعلى درجات الحظ فلم يعد يحزن.

في البيت الرابع يعتبر الشاعر أن من يحظى في آخر سنوات حياته بزيارة بيت الله الحرام فقد نال السعاده الكبيره ومسك الختام

وفي البيت الخامس يقول ومن يزور الحرمين الشريفين فقد نال الآمال وحقق الأمنيات.

أما في البيت السادس يقول الشاعر في هذه الأبيات أن الحزن والأسى قد زال عن قلبه بعد زيارته للحرمين

أما في البيتين السابع والثامن يقول الشاعر بأنه توحد مع حمام مكه حيث أصبح واحداً منهم.

أما في البيت التاسع يعتبر الشاعر أن رحمة الله تغني عن رحمة الناس والبشر.

وفي البيت العاشر يشكر الشاعر الله على هذه النعمة فقد نال الشرف في هذه الزيارة.

اما في البيتين الحادي عشر والثاني عشر فيدعو الشاعر ربه أن يثبته على الإيمان والتقوى والفوز بإيمان الله سبحانه وتعالى الذي ينير القلب ويحقق الأمنيات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى