اخبار

سلوان موميكا ديانته

سلوان موميكا ديانته

سلوان موميكا ديانته، تنتشر الكثير من الأخبار المختلفة والتي يبحث عنها الناس عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة مثل سناب شات وتويتر وفيس بوك وانستقرام وغيرها من المنصات الأخرى، ومن أبرز الأخبار أو الأحداث التي انتشرت بشكل كبير جداً عبر منصات السوشيال ميديا هي فيديوهات الشخص العراقي الذي قام بحرق القرآن الكريم، وقام بالاعتداء على حرمته وعلى حرمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فمن هو هذا الشخص، وما هو مبرر أفعاله هذه، سوف نتعرف على بعض التفاصيل حول هذا الموضوع من خلال مقالنا هذا.

من هو سلوان موميكا

سلوان موميكا هو واحد من الشخصيات القذرة التي استغلت مواقع التواصل الاجتماعي لتثير الجدل.

وقام المدعو سلوان موميكا بالقيام بالعديد من الأفعال المختلفة والتلفظ بالعديد من الألفاظ المسيئة.

التي من شأنها أن تهين القرآن الكريم، حيث أنه قام بحرق القرآن الكريم، وقام بالمشي عليه.

وقام بتصوير هذه الأفعال ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي لجذب الانتباه وإثارة الجدل وهو ما نجح فيه.

حيث أثار غضب ملايين المسلمين من مختلف أنحاء العالم.

سلوان موميكا ديانته

ما هي ديانة سلوان موميكا

يتساءل الكثير من الناس في الفترة الأخيرة عن بعض الشخصيات عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.

ومن هذه الشخصيات هو العراقي سلوان موميكا الذي قام بحرق القرآن الكريم.

وقام بشتم النبي محمد صلى الله عليه وسلم وانتهك حرمة الدين الإسلامي والمسلمين أجمعين.

ويجدر بالذكر أن هذا الشخص يعتنق الديانة المسيحية، وذلك حسب العديد من التقارير المختلفة.

ما جنسية سلوان موميكا

بعد أن قام المدعو سلوان موميكا بحرق القرآن الكريم على الملأ وقام بنشر مقاطع الفيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي.

أصبح الناس يتساءلون عن بعض المعلومات حول هذا الشخص، مثل ديانته وجنسيته وغيرها من الأمور الأخرى.

وبالحديث عن جنسية هذا الشخص فإنه عراقي الجنسية وهو يقيم في دولة السويد.

وقد حصل على الجنسية السويدية، فهو يحظى بحماية من قبل دولة السويد، لذلك يقوم بمثل هذه الأفعال.

سلوان موميكا هو شاب عراقي الجنسية وهو مسيحي الديانة، مقيم في دولة السويد، فقد خرج من العراق قبل العديد من السنوات، وحصل على الجنسية السويدية مؤخراً، وقام بعد ذلك بإحراق القرآن الكريم وقام بنشر هذه الأفعال على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك لجذب الانتباه وإثارة الجدل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى