ترند

مهارة اعداد بطاقة حول شريط سينمائي

مهارة اعداد بطاقة حول شريط سينمائي

مهارة اعداد بطاقة حول شريط سينمائي، يوجد الكثير من الاعمال التي يقوم بها الانسان ولا يستطيع الإنسان أن يقوم بكتابة أعماله من أول مرة فهنالك الكثير من الأخطاء الاملائية وكثير من التعثرات التي يواجهها الإنسان في كتابة أعماله التي يقوم بها فكثير من الأدباء الذين تمكنوا من الوصول إلى القمة والشهرة ولكن لم يكون من السهل وصولهم الى هذه المكانة لانهم تعثروا في طريقهم بكثير من المشاكل والصعوبات التي واجهتهم إلا أنهم صمموا على الوصول الى النجاح والشهرة فأي إنسان يستطيع أن يصل إلى الشهرة أو يقوم بكتابة الأعمال الهامة والبارزة من خلال اتباعه مجموعة من الخطوات والقوانين والأوامر التي تجعل هذا العمل ناجح ومشهور.

ما هي مهارة إعداد بطاقة حول شريط سينمائي

أن المقصود بإعداد بطاقة حول شريط سينمائي،هو أنك ستتحدث عن فيلم سينمائي سبق وشاهدته وعن مميزاته،ولهذا فمن الأفضل على كل إنسان أن يكون ملم مسبقا بمعلومات عن فيلم سينمائي سبق وشاهده، حتى يكون قادر على إعداد البطاقة حوله، فمن المعلومات التعريف بالشريط من خلال عنوانه ومنتجه ومخرجه ومكان إنتاجه وأسماء الممثلين وأدوارهم والمدة التي استغرقها الشريط، والتحدث عن فكرته الرئيسية وتلخيص جميع أحداثه، وأيضا العمل على إعطاء رأيك الخاص حول أداء الممثلين، وما الاشياء التي أعجبتك فيه، كذلك يجب التكلم عن توظيف المناظر والديكور وعن الموسيقى التصويرية وطبيعة الإضاءة الموظفة والرسالة التي حاول الشريط إيصالها للمشاهد.

نموذج مهارة اعداد بطاقة حول شريط سينمائي

ومن الأمثلة على بطاقة حول شريط سينمائي

بطاقات تقنية حول فيلم علال القلدة

  • تاريخ الصدور: 2003
  • مدة العرض: ساعة و50 دقيقة
  • البلد: المغرب
  • اللغة الأصلية : لهجة مغربية
  • المخرج : محمد إسماعيل
  • الكاتب: بنسالم حميش
  • البطولة: رشيد الوالي، سعيد باي، نعيمة المشرقي، محمد البسطاوي.
  • الملخص: علال القلدة هو عبارة عن فيلم مغربي من إنتاج قناة دوزيم سنة 2003، وإخراج محمد إسماعيل وكتابة بنسالم  حميش

اعداد بطاقة حول شريط سينمائي

وتدور أحداث الفيلم عن قصة علال رشيد الوالي، وهو بائع متجول للخضر بإحدى الدواويير يعمل بجد، لكي يتمكن من اقتناء الأدوية الكافية لابنته اليتيمة المصابة بمرض بوصفير، والتي ترعاها والدة علال، ولسوء الأحوال المادية بالقرية وكذلك المشاكل العديدة التي وقعت له مع أصحاب المحلات بسوق القرية، يقرر علال الهجرة لمدينة الدار البيضاء حيث عمل كسائق شاحنة، وكله أمل في تحسن وضعيته المادية بعد أن وعده أحد أصدقائه الذي يدعى الحاج الصقلي بإدماجه في شركة ابنه العائد من كندا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى